حيا الإمام الصادق المهدي الذي قدم بوصفه شخصية وطنية من رعوا اتفاق أهل السودان، وأكد أن الفترة المقبلة ستشهد شراكة بين القوى المدنية والعسكرية، وأن لا إقصاء لأحد.
وأكد المهدي أنه سيكون هناك ميثاق شرف بين المكونات الوطنية من أجل العبور نحو الانتخابات الحرة التي سيقرر فيها الشعب من يحكمه بإرادته.
وشكر المهدي للاتحاد الإفريقي والوسيط الإثيوبي والأشقاء العرب الذين شاركوا في دفع عملية الاتفاق.