روت الكاتبة الصحفية المثيرة للجدل سهير عبد الرحيم أحد المواقف الصعبة التي مرت بها وذلك خلال أدائها فريضة الحج بصحبة والدتها هذا العام .
و ذكرت سهير بانها لم تستطع الدخول للحرم لاداء صلاة الجمعة بسبب الزحام الشديد موضحة بانها بعد شد وجذب مع افراد الشرطة تم السماح لوالدتها بالدخول اما هي فقد تبرع لها حاج سوداني بمظلته الخاصة وملابس احرامه للصلاة عليها خاصة وان حرارة الشمس كانت حارقة.
وقالت سهير بان الرجل السوداني قد تفاجأة بشخصيها خلال التعارف وتبادل ارقام الهواتف بانها الكاتبة الصحفية السودانية سهير عبد الرحيم مؤكدا لها بانه مداوم ومتابع لكتاباتها ولقاءاتها عبر يوتيوب.
ومن جهة اخري اوضحت سهير بانها مرت بعدة مواقف محرجة حيث ذكرت بانها دائما ما تقود سيارتها وهي ترتدي حذاء رياضي في احدى رجلها وترتدي في الاخرى حذاء مختلف وكثيرا ما كانت تنسى نفسها وتنزل من العربة بهذع الصورة التي تثير الضحك من قبل الذين يرونها من المارة.
الخرطوم (كوش نيوز)