صحيفة المرصد: دخلت الفنانة ريهانا نادي المليارديرات بعدما قدرت ثروتها بنحو 1.7 مليار دولار، مما يجعلها أغنى مغنية في العالم.
وذكرت مجلة ”فوربس“. أن الموسيقى ليست هي المصدر الرئيس لثروة ريهانا ، مشيرة إلى أن نحو 1.4 مليار دولار من ثروتها يأتي من حصة تبلغ 50% من علامة تجارية لمستحضرات التجميل وهي (فينتي بيوتي).
وأضافت المجلة أن باقي ثروة ريهانا تأتي من حصتها في شركة ”سافدج فينتي“ للملابس الداخلية، ودخلها كمغنية وممثلة. لافتة إلى أنها تأتي في المرتبة الثانية بعد أوبرا وينفري في قائمة أغنى النساء في مجال الترفيه.